الجواب
القراءة برواية ورش عن نافع صحيحة معتبرة في نفسها لدى علماء القراءات، لكن القراءة بها لمن لم يعهدها، بل عهد غيرها -كالقراءة برواية حفص مثلاً- تثير بلبلة في نفوس المأمومين، فتترك القراءة بها لذلك، أما إذا كان القارئ بها في صلاته منفرداً فيجوز؛ لعدم المانع.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.