الجواب
أولاً: إذا كان الواقع ما ذكر في السؤال فليس على المرأة المذكورة شيء في موت حملها؛ لأن سقوطه لم يكن باختيارها ولا من فعلها.
ثانياً: الأحسن ترك التسوك والإمام يخطب؛ لأن فيه نوع حركة والمطلوب الإنصات للخطبة وقطع الحركة.
ثالثاً: لا بأس بإمامة كاشف الرأس، وإن كان الأحسن تغطية الرأس؛ لأنه من الزينة للصلاة.