الجواب
لا يجوز الاحتفاظ بأجزاء الإنسان المنفصلة منه، بل يجب دفنها؛ لحرمة الإنسان، ووجوب صيانة أجزائه من الامتهان، قال -صلى الله عليه وسلم-: «حرمة المسلم ميتاً كحرمته حياً»، وقال: «كسر عظم الميت ككسره حياً».
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.