الجواب
الله تعالى هو الذي شرع الشرائع في العبادات والأنكحة والمعاملات، وله سبحانه كمال العلم بما كان وما سيكون، ولم يشرع الاستبراء بطريق الكشف الطبي بالآلات الحديثة، ﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا﴾[مريم: 64] فلا يجزئ الاستبراء بذلك بدلا من الاستبراء أو الاعتداد بما عرف شرعا بالقرآن والسنة وشرحته كتب الفقه الإسلامي.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.