الجواب
الجواب 1، 2، 3: تقدير ما يترتب على مواصلة الدراسة أو عدم المواصلة راجع لك، فأنت أعلم بنفسك ومدى تحملها، وقدرتها لمواجهة الأمور التي تتوقع - غالبًا - في المواصلة أو الترك، وليس لك المواصلة إلا بإذن الزوج إلا أن يكون مشروطًا عليه ذلك عند العقد.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.