الجواب
إذا كان الواقع ما ذكرت فإنه يحرم عليك هذا العمل؛ لأنه من الغش، وقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «من غَشَّنا فليس مِنَّا»، فما صدر منكم فيما مضى يجب عليكم التوبة منه، وأما في المستقبل فلا تعد إلى مثل هذا الأمر، وما ذكرته من الأعذار فمرجعه إدارة الكلية التي يتبعها الطالب.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.