الجواب
لا حول ولا قوة إلا بالله، كأنه يقول: أعطيتك يا رب نصف واحدة، وسأعطيك نصف العقيقة أم ماذا ؟
السائل: لم أسأله يا شيخ! لكن هذا سؤاله.
الشيخ: على كل حال، إذا كان هذا وجهة نظره فهي خاطئة، وعليه أن يتوب إلى الله عز وجل، وأما العق بالثانية فيعق سواء بقي الولد حياً أو ميتاً.