الجواب
هذا الحديث كما ذكرت رواه البخاري في (صحيحه)، ولا مجال للطعن فيه أو تضعيفه، وهو من أحاديث الصفات التي يجب الإيمان بها وإمرارها كما جاءت على الوجه الذي يليق بالله سبحانه من غير أن يشابه خلقه في شيء من صفاته؛ لقوله تعالى: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾[الشورى: 11].
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.