الجواب
إذا كان الواقع كما ذكرت فتب إلى الله مما حصل منك من خيانة صاحبك، ورد إليه ما أخذته من ماله، ولو دون علمه بقدر استطاعتك، ولو أقساطا، واطلب منه إجمالا أن يسامحك، فإن فعلت ذلك فنرجو من الله أن يغفر لك ما وقع منك من الخيانة. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.