الجواب
إذا كان الواقع ما ذكرت من الوسوسة وصدك عنها بسرعة واستعاذتك بالله من شرها وشر الشيطان فنرجو أن يشملك الله بعفوه ورحمته وأن يرزقنا وإياك الإخلاص في القول ويحفظنا من كيد الشيطان ونزغاته.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.