الجواب
ليس عليك شيء، وصيامك الأول تؤجر عليه لما أسلمت؛ لقول النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: «أسلمت على ما أسلفت من الخير» فالأعمال الصالحة التي يفعلها الإنسان في حال كفره إذا أسلم فإنها تنفعه وعلى هذا فصيامك إن شاء الله تعالى مكتوب لك أجره وليس عليك قضاء.