الجواب
إذا علم بوجود الصليب في الملابس بعد شرائها، فإنه تحرم الصلاة فيها، وتجب إزالة الصليب بما يزيل صورته بحك أو صبغ أو نحو ذلك، ولما روى البخاري في صحيحه، عن عمران بن حطان: أن عائشة - رضي الله عنها- حدثته: (أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن يترك في بيته شيئاً فيه تصاليب إلا نقضه)
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.