الجواب
ليس عليها رمي لهذا اليوم؛ لأن بقاءها في منى ليس باختيارها، والله - عزو جل -يقول: ﴿فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ﴾[البقرة: 203] والمرأة هذه قد تعجلت، لكن حبسها حابس وبقيت في منى بغير اختيارها فليس عليها رمي لهذا اليوم، ولها أن تنصرف من منى من الآن.