الجواب
حل الآن وهو متمتع وربما أنه يجهل وجوب الحلق، نعم نقول: هو متمتع «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى» ولكن يبقى الآن أنه لا يمكنه أن يحلق؛ لأنه دخل في الإحرام، فالأحوط فيما أرى أنه يذبح فدية في مكة ويوزعها على الفقراء عن الحلق، بالإضافة إلى هدي التمتع.