الجواب
أولاً: أحسنت في إنكارك المنكر وإرادتك إنقاذ هذه المسلمة فجزاك الله خيرًا.
ثانيًا: تركك لرمي الجمرة الأولى يلزمك به دم، وهو فدية تجزئ أضحية تذبح في مكة وتوزع على فقراء الحرم، ولا يجزئ عنه ما رميته على الجمرة الثانية من سبع حصيات زائدة؛ لأن كل جمرة مستقلة عن الأخرى.
ثالثا: إذا وجد اسم من أسماء الله سبحانه مكتوبًا على أشياء تمتهن كالصابون ونحوه فيمسح حماية له عن الامتهان.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.