الجواب
أولاً: تشكر على تسليم مبلغ 11000 ريال التي وجدت عندك زائدة، وهذا يدل على الأمانة، وهي خلق شريف من أخلاق المسلم.
ثانيًا: عليك بدفع المبلغ الآخر لصاحب المؤسسة، وأخبره بالواقع، فإن أعطاك شيئًا بطيب نفس فاقبله، وأما النسبة التي لك عند صاحب العمل فاطلبها منه بالوجه المشروع، وإن تنازعتم فالمرجع في ذلك المحكمة.
ثالثًا: عليك بالبيع في محل كفيلك حسب ما حدد لك من أسعار المؤسسة. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.