الجواب
الصلاة آكد أركان الإسلام بعد الشهادتين، ولا يحل لمسلم أن يتركها حضراً أو سفراً مادام معه فكره.
وأما بالنسبة لسفرك مع أصدقائك، فإنه يجوز لكم القصر والجمع؛ وخاصة إذا كنتم مستمرين بالمسير، أما إذا نزلتم في مكان قررتم البقاء فيه حتى دخول وقت الصلاة الأخرى، فالأولى في حقكم عدم الجمع بل القصر فقط. والله أعلم.