الجواب
يشرع للمسلم الإهداء لأخيه، وبذل المعروف إليه، لا سيما عند وقت الحاجة، وينبغي له قبولها وإثابته عليها؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم- «كان يقبل الهدية ويثيب عليها» وجاء عنه - صلى الله عليه وسلم- أنه كان يثيب المهدي بأكثر، ويقول: «خير الناس أحسنهم قضاء» وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.