الجواب
لا نعلم لقراءة شخص على الحاضرين يوم الجمعة حتى يحضر الخطيب أصلاً لا من الكتاب ولا من السنة ولا من عمل الصحابة ولا السلف الصالح رضي الله عن الجميع. وتعتبر القراءة حسب الطريقة المذكورة في السؤال من الأمور المحدثة التي على المسلم تركها؛ لأنه أمر محدث، ولأنه يشغل من في المسجد ممن يصلي أو يقرأ القرآن عن صلاتهم وقراءتهم.