الجواب
أولاً: نحمد الله سبحانه أن وفقك للتمسك بالدين والحياء والعفة.
ثانياً: لا بأس بالزواج من هذا الرجل الذي ذكرت، إذا ثبت دخوله في الإسلام عن محبة ورغبة، وعرف صدقه في ذلك لزوال المانع من ذلك، وأن يكون زواجك به بواسطة وليك الشرعي المسلم وهو أبوك، أو الأقرب فالأقرب بعده. يسر الله أمرك وأمر كل مسلم.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.