الجواب
قوله: (والله وحياتك) فيها نوعان من الشرك:
الأول: الحلف بغير الله.
الثاني: الإشراك مع الله بقوله: (والله وحياتك) وضمها إلى الله بالواو المقتضية للتسوية.
والقسم بغير الله إن اعتقد أن المقسم به بمنزلة الله في العظمة فهو شرك أكبر وإلا فهو شرك أصغر.