السؤال الأول من الفتوى رقم(18991)
هل الحلف بغير الله -عز وجل- الأصل فيه أنه شرك أكبر إلا إذا دل شيء على كونه شركا أصغر؟
وما معنى قوله عليه الصلاة والسلام: «من حلف باللات والعزى فليقل: لا إله إلا الله»؟
وما هي درجة الحديث؟ وهل أمر الحالف بغير الله بلا إله إلا الله؛ لأنه ارتد بحلفه بغير الله، أو أنه أمر بلا إله إلا الله على وجه التكفير لقوله أم ماذا؟د
اطلع أيضًا على : حكم الخوف من الموت
هل انتفعت بهذه الإجابة؟