الجواب
عليك أن تؤدي الصلوات الخمس المفروضة في أوقاتها، ولا تعتبر الدراسة عذرًا لك يرخص لك من أجله في تأخير أي صلاة منها عن وقتها الذي بينه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وأما الحديث الذي أشرت إليه فعمل الرسول -صلى الله عليه وسلم- المتواتر المستمر على خلافه، فعليك أن تنسق بين دراستك وأداء الصلوات في أوقاتها.