الجواب
القول الراجح أنها لا تعاد؛ لأنها إنما وقعت واحدة في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - ، لكن الإنسان ينظر إذا كان الكسوف يسيراً وبدأ ينجلي يخفف وإلا يطيل الصلاة ؟ فإن قال أنه أطال الصلاة ثم إنه سلم ولم ينجل الكسوف، قلنا له: ادع واستغفر الله، اذكر الله، كبر؛ كما جاء في الحديث.