معناه أن الإنسان إذا حج واجتنب ما حرم الله عليه من الرفث وإتيان النساء والفسوق وهو مخالفة الطاعة بأن يترك ما أوجب الله عليه أو يفعل ما حرم الله عليه هذا هو الفسوق، فإذا حج الإنسان ولم يرفث ولم يفسق فإنه يخرج من ذلك نقياً من الذنوب كما أن الإنسان إذا خرج من بطنه أمه فإنه لا ذنب عليه، فكذلك هذا الرجل إذا حج بهذا الشرط، فإنه يكون نقياً من ذنوبه.
اقرأ أيضًا: كم عدد رمي الجمرات في الحج
هل انتفعت بهذه الإجابة؟