الجواب
حديث: «من غَشَّنا فليس مِنَّا» صحيح، وهو عام يشمل الغش في البيع والشراء، وفي النصيحة وفي العهود والمواثيق، وفي الأمانة وفي اختبار المدارس والمعاهد، ونحوها، سواء كان نقلا من الكتب أم أخذا عن التلاميذ أم إعطاء لهم كلاماً أم عن طريق الكتابة وتناقلها بينهم.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.