الجواب
إذا رمى ونحر وحلق ينزل مكة، هذا هو الأصل. والأفضل في أيام التشريق أن يكون في منى طوال الفترة.
أما كلام الفقهاء أن كل النهار له حتى لو ذهب إلى القاهرة أو وراء القاهرة ويرجع، فإن هذا قول ضعيف، نحن نرى أن الإنسان الذي يريد أن يحج حجة النبي - صلى الله عليه وسلم - يتقيد بها، والنبي - صلى الله عليه وسلم - بقي في منى وما نزل إلى مكة إلا يوم العيد لطواف الإفاضة.