الجواب
أسأل عن مصدر المال الذي اشتراه به؟
ليس السؤال عن ذلك من هدي محمد بن عبد الله - عليه الصلاة والسلام- ، ولا من هدي خلفائه وصحابته الكرام - رضوان الله عليهم أجمعين -، ولأن السؤال عن ذلك قد يورث فجوة أو ضغينة أو قطيعة.
ونوصيك بعدم التشدد في مثل هذه الأمور لما ينشأ عنه من الحرج.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.