الجواب
النذر لا ينعقد إلا بالتلفظ به قاصدا له؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم - : «إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم» متفق على صحته. فمن نوى النذر ولم يتلفظ به فإنه لا يلزمه شيء.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.