الجواب
الأذان للصلاة والإقامة لها لا يلزمك إن لم يوجد غيرك بل هما سنة لك، أما إذا كان معك أحد فالأذان والإقامة واجبان عليكما ففي صحيح البخاري عن مالك بن الحويرث- رضي الله عنه - قال: أتى رجلان إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - يريدان السفر فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : «إذا أنتما خرجتما فأذنا ثم أقيما». الحديث.