الجواب

الظاهر أن البشرى تحصل للمؤمن وإن كان عليه معاصٍ, وبعد ذلك قد يعفو الله عنها في الآخرة, وقد يعذب بها بمشيئة الله سبحانه تعالى, كما قال الله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ﴾[النساء:48] .
السائل: هو يبشر بالجنة وإن كان عليه معاصٍ.
الشيخ: يبشر بالجنة وإن كان عليه معاصٍ

المصدر:

. الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(106)

إضافة إلى المفضلة
نسخ

مشاركة
طباعة

التصنيف الموضوعي العقيدة والبدع وما لا أصل له الشرك بالله علم الغيب

هل انتفعت بهذه الإجابة؟

فتاوى ذات صلة

هل الرسول يعلم الغيب بعد مماته ؟ وبيان قول العلماء...

اختصاص الله تعالى بعلم ما في الصدور

الواجب على المسلم الإيمان بأمور الغيب

وجوب التسليم للأمور الغيبية

نصيحة الشيخ ابن عثيمين بترك البحث في الأمور الغيبية

وجوب الإيمان بالغيب دون العلم بالكيف

الواجب على المسلم التسليم التام لأمور الغيب . .

البحث في أمور الغيب من التنطع في الدين

ما واجب المسلم في أمور الغيب ؟

ما الحكمة من إيجاد الكرام الكاتبين مع أن الله لا...

تصفح الكل

هل يلحق المسلم العاصي عند قبض روحه بالكفار أو بالمؤمنين ؟