الجواب
إذا وجد غيرك ممن يعرف الأحكام الشرعية مع إتقانه للقرآن فهو أولى منك بالإمامة، وإن لم يوجد غيرك فإنك تصلي بهم، وعليك بالاجتهاد في تعلم أحكام الصلاة والدين عموماً، بالوسائل المتيسرة لك، كي تنفع نفسك وأهلك وجيرانك، والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: «من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين».
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.