الجواب
أنت مخير بين أخذ ديته والعفو عنها، والعفو أفضل، قال الله تعالى: ﴿فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ﴾[الشورى: 40] وإذا أخذت الدية فإنها لا تحرمك من شفاعة ابنك إن شاء الله؛ لأنها حق مشروع لك.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.