الجواب
إذا كانت الأخت الكبيرة في ضرورة فليس عليها حج, أما إن كانت مجرد أنها ألطف بها من غيرها وأحسن رعاية ويمكن لأحد أن يقوم بالواجب فإنه إذا استطاعت السبيل أي: وجدت النفقة والمحرم يجب عليها أن تحج.
السائل: لا يوجد من يقوم بعنايتها ؟
الشيخ: مطلقاً ؟
السائل: مطلقاً.
الشيخ: إذاً تبقى معها لا تذهب للحج.