الجواب
ذبيحة الضيف لا شيء فيها إذا ذكر اسم الله تعالى عليها، وما توهمته من أنها لغير الله غير صحيح؛ لأن الذابح لها لا يقصد بذلك إراقة الدم تقربا إلى ذلك الرجل، بل ذبحها ذاكرا اسم الله عليها؛ لإطعام ضيفه منها، فهي كذبيحتك لإطعام أهلك.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.