الله أعلم، لكن ظاهر الأحاديث أنه ينبغي للمؤمن ألا يبخل بالبداءة، فيُبادر بالسلام، هذه هي السنة للمؤمن، يقول ﷺ في الحديث الصحيح: حقّ المسلم على المسلم سِتٌّ: إذا لقيتَه فسَلِّمْ عليه، ويقول البراء: أمرنا رسولُ الله ﷺ بسبعٍ، وذكر منها: إفشاء السلام، فعلى الإنسان أن يُبادر به، سواء قلنا بالاستحباب أو بالوجوب، أمَّا الرد فهو واجب.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟