الجواب
وبعد دراسة اللجنة لما ذكر، ظهر لها أنه لم يحصل من (ع. ر.ع) طلاق لزوجته (ش. ش)، فتبقى في عصمته، وأن الذي حصل منه إنما هو وعد بالطلاق، وحيث لم يحققه بإيقاعه فإنه لا أثر له على استمرار الحياة الزوجية بينهما. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.