الجواب
نقول لها: تصوم يوم الجمعة وتضيف إليه يوم السبت أو تصوم معه يوم الخميس وبذلك يكون وفاؤها بالنذر على وجه لا كراهة فيه، أما أفراد يوم الجمعة بالصوم لخصوصه لا لسبب آخر فإن النبي- صلى الله عليه وسلم -نهى عنه إلا أن يصوم الإنسان يوما قبله أو يوما بعده وحينئذ نقول لهذه الناذرة: صومي يوم الجمعة وصومي قبله يومًا أو بعده يومًا.