الجواب
الأذان عبادة وقربة إلى الله تعالى، وهو من أفضل العبادات، ففيه أجر وثواب عظيم؛ لما ثبت أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا» ويستحب أن يلي الأذان إنسان متبرع ولا يكون إلا رجلاً مسلماً عاقلاً عدلاً أميناً، ويستحب أن يكون طاهرًا صيتاً.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.