الجواب
حديث صحيح، وهو في حكم المرفوع يقول - رضي الله عنه-: «من صام اليوم الذي يشك فيه فقد عصى أبا القاسم - صلى الله عليه وسلم-». رواه أحمد وأهل السنن، وإسناده صحيح، وهو مؤيد لما ذكرنا سابقا، وهو ما قاله المحققون من العلماء أنه لا يصام يوم الشك. والله ولي التوفيق.