الجواب
يجب أن يراعى في الدعوة حال المدعوين، فمن كان واقعاً في الشرك فإنه يبدأ بنهيه عن الشرك وأمره بالتوحيد، ثم أمره بعد ذلك ببقية أوامر الدين، ومن كان سالما من الشرك وعنده بعض المعاصي فإنه ينهى عن المعاصي ويؤمر بالتوبة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.