الجواب
إذا كان تذكيرك ووعظك بتكليف وظيفي في هذا الوقت فالواجب عليك أداؤه فيه، ولا تتركه إلا لأداء فرض.
أما إذا كان تبرعاً منك، فإن رأيت أن المصلحة فيه عظيمة والحاجة إليه ماسة فهو مقدم على ما ذكرت.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.