الجواب

الأفضل الأرفق، فإذا كان الأرفق له أن ينزل إلى مكة ويطوف ويسعى، ويخرج ويرمي، فليفعل، والدليل على هذا أن النبي - صلى الله عليه وسلم - بعث الضعفة من أهله ليلة المزدلفة قبل الفجر، مع أن الأفضل أن يبقى الحاج حتى يسفر، فبعثهم ليرموا بهدوء وطمأنينة، فإذا كان الإنسان يرى أنه إذا نزل إلى مكة وطاف وسعى كان أرفق به، فليفعل.

المصدر:

مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين(23/85-86)

إضافة إلى المفضلة
نسخ

مشاركة
طباعة

التصنيف الفقهي المناسك صفة الحج المبيت بمزدلفة

هل انتفعت بهذه الإجابة؟

فتاوى ذات صلة

هل يشرع إحياء ليلة النحر بالقراءة والذكر ؟

هل تصلى سنة الفجر يوم النحر ؟

هل للنساء الدفع من مزدلفة بعد منتصف الليل ؟

يجوز الدفع من مزدلفة بعد منتصف الليل

حكم من دفع من مزدلفة قبل منتصف الليل لوجود نساء...

إذا كان في الحافلة من الضعفة والمرضى فحكم بقية الركاب...

هل الأفضل التأخر أو النفر آخر الليل في حق من...

حكم الدفع من مزدلفة في آخر الليل لمن لا عذر...

السنة أن يبقى الحاج في مزدلفة حتى الإسفار

حكم الدفع من مزدلفة إلى مكة لأداء طواف الإفاضة

تصفح الكل

ما هو الأفضل في حق من دفع ليلاً، الطواف أو الرمي ؟