الجواب
الحديث له طرق فيها ضعف لكن مجموعها يشد بعضه بعضا، ويكون من باب الحسن لغيره؛ ولهذا احتج بها العلماء على درء الحدود بالشبهات.
أما حديث: «دع ما يريبك إلى ما لا يريبك». فهو صحيح، وهكذا قوله -صلى الله عليه وسلم-: «من اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه».