المراد بذلك الفرائض؛ لأن النوافل لا يعذب الإنسان على تركها، وأما أنه نام عن القرآن، أي: نام عما يجب أن يتعلمه من القرآن فيحمل هذا الحديث على الواجب، أما ما كان تطوعاً فالإنسان فيه بالخيار.
المصدر:
الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(11)