الجواب
لبس الساعة باليمين لا حرج فيه ولا أفضلية فيه فالإنسان مخير بين أن يلبس ساعته باليمين أو في الشمال وقد ثبت: عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم-: «أنه كان يتختم باليمين تارة وباليسار تارة» ولبس الساعة من جنس التختم.
وعلى هذا فنقول: من لبسها باليسار فلا شيء عليه ومن لبسها باليمين فلا شيء عليه ولا أفضلية لأحدهما على الأخر.