الأربعاء 23 شوّال 1445 هـ

تاريخ النشر : 24-03-2020

ما الأفضل إسقاط الدَّين عن المدين أم إبقائه في ذمته إلى يوم القيامة؟

الجواب
من كان له حق على الغير من مال أو غيره فله أن يعفو عمن عليه الحق، وله أن يستوفيه، والعفو أفضل، قال تعالى: ﴿وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [البقرة: 280] وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
المصدر:
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(26/139)
عبد الله بن غديان ... عضو
عبد الرزاق عفيفي ... نائب الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس

هل انتفعت بهذه الإجابة؟