المؤذِّنُون الَّذِينَ يَحملون الراديو في المساجد من مؤذني مَكَّةَ لَا يَقصدُونَ استعمال الراديو، ولكنهم يريدونَ به أَنْ يَسمَعوا أَذانَ المَسْجِدِ الحرام؛ لأَنَّه يُنقَل منَ الإذاعةِ عَلَى الهواء، فهم يريدون أن يسمعوا أذان المسجد الحرام لأجل أَنْ يُؤذِّنوا، هَذَا هُوَ غَرَضُهم، وَهَذَا لا حرج عليهم فيه.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟