الجواب
قد يسر الله تعالى حفظ كتابه الكريم، وعليك بذل الأسباب الموصلة لذلك، وأحسن الطرق في هذا، الحفظ على أحد العلماء الموثوقين، ليقوم بالتوجيه مع تنبيهك على الخطأ وإيقافك على المعنى، ونوصيك بالإكثار من قراءة القرآن من المصحف؛ لما في ذلك من الخير العظيم والحسنات الكثيرة والإرشاد إلى كل خير، كما قال الله سبحانه: ﴿إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ﴾[الإسراء: 9].
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.