الجواب
يجب عليك أن تتابع نصحهم في ذلك، وتبين لهم أن ما اعتذروا به من خوف الرياء وسوسة من الشيطان، فإن قبلوا النصيحة فالحمد لله، وإن أصروا على ترك الصلاة جماعة في المسجد فاعتزلهم واجتنب عشرتهم بعدا عن الشر وأهله ما استطعت إلى ذلك سبيلاً.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.